Pages

رجل يدخل على موقع اباحي فيجد زوجته بطلة لفيلم اباحي

Friday, April 29, 2016






1- في بداية علاقتكما، لا تحاول دائما أن تثبت نفسك أمامها بأن تسعى لأن تلفت اهتمامها بشكل مبالغ فيه. كن طبيعيا وودودا وواثقا من نفسك وصريحا، ولا تحاول أبدا أن تقلد ما فعله عمر الشريف في فيلم “إشاعة حب”، عندما سعى لإقناع حبيبته “سعاد حسني” بأنه كان يعرف العشرات قبلها، لأن ذلك سيجعلك تبدو أحمق بنظر فتاتك.

2- المرأة تركز كثيرا في الطريقة التي تقول لها بها: “أحبك”، وهي تستطيع التفريق اذا ما كنت تحبها حقا أو تقولها من باب المجاملة أو التعود، لذلك لا تقلها أبدا اذا لم تكن تعنيها حقا.. وأكثر من قولها كثيرا بعد الزواج، لأن المرأة تحب سماعها من وقت لآخر مهما مر على زواجكما من سنوات طوال.

3- أن تدرك أنها تغضب جدا عندما تتشاجر مع شخص غريب في وجودها لأي سبب من الأسباب، خاصة اذا كنتما في خروجة رومانسية، لأن ذلك يسبب لها حرجا شديدا ويجعل مزاجها العام حزينا وعصبيا.

4- عندما تكونان معا بالشارع، فالمرأة تكره أن يسبقها زوجها في المشي بمسافة متر تقريبا، لأن ذلك يعني من وجهة نظرها أنه لا يقدرها ولا يهتم بحمايتها ورعايتها، كما أن المرأة عامة تحب التفاخر بزوجها امام الجميع، فكيف ستقوم بذلك وانت لا تسير بجوارها أساسا؟




5- المرأة تتمنى ان يكون زوجها مجاملا لأصدقائها ولأفراد أسرتها.. حتى وإن كنت لا تحتفظ بعلاقات وطيدة مع البعض، فعليك أن تلتزم بقدر معين من الود في العلاقة، وأن تكون مساندا لهم في أزماتهم.. ومتواجدا في أفراحهم

6- مهما حققت المرأة من نجاحات، فإنها لا تشعر بنجاحها وأهميتها بالقدر الأمثل، إلا من خلال عيون زوجها، لذلك احرص على دعمها ومساندتها دائما، وخذ رأيها في كل شئ يتعلق بحياتكما معا، حتى وإذا لم تكن تنتوي تنفيذ أفكارها، فعليك ابداء الامتنان لها على اقتراحاتها واشعارها بأنك تحتاج فعلا لرأيها.

7- عندما يتشاجر الرجل مع زوجته، فإنه قد يفقد تماسكه أحيانا ويبدأ في كيل الاتهامات والشتائم لها، ثم يقوم بالاعتذار لها فور أن يهدأ… لكن ما تحتاج المرأة من الرجل أن يدركه فعلا، أن بعض الكلمات لا يزول صداها أبدا مهما اعتذر الرجل، لذلك احذر أن تكسر قلبها في لحظة غضب، بحيث لا تستطيع معالجته باعتذاراتك مهما كانت صادقة.

فضيحة مدرسة البنات في الحمامات تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي

Thursday, April 28, 2016





فضيحة من العيار الثقيل في حمامات إحدى مدارس البنات


فضيحة بالمعنى الحرفي في مدرسة البنات بل تعتبر جريمة في حق المجتمع والأجيال القادمة حيث ستكون تلك الفتيات المنحرفات أمهات للجيل القادم ؛ للأسف أصبحنا في مجتمع لا نعرف ان كان مجتمعاً إسلاميا مهذباً أم مجتمعاً غربيا منحرفاً ففي حمام البنات في مدرسة الأسكندرية تحدث مصيبة من أعظم المصائب التي حدثت في أيامنا الحالية فبعد انتشار الهواتف الحديثه أصبح من السهل جداً أن تلتقط صوراً أو فديو في أي مكان ولأي شخص دون شعوره وهذا ماحدث في حمامات مدرسة البنات وتم فضحهم عن طريقه وأتوقع أن فديو مثل هذا اذا وصل للرأي العام سوف يكون قضية عامه تتحرك لها الدولة كلها سأترككم لمشاهدة الفديو والحكم بأنفسكم أنتم على هذا الفاحشه البشعه من فتيات في سن الاعدادي الفديو عبر يوتيوب بهذا الرابط : فضيحة مدرسة البنات

7 أفكار للتغلب على شكوكك تجاه ذاتك .. واستعادة الثقة بأهميتك

مقال بواسطة \ ياسمين أبو فخر

مدّونة من سوريا

يعاني معظم الأشخاص من الأحاسيس والأفكار الّتي ترسّخ بداخلهم الشّعور بالفشل وعدم القيمة وانعدام جدواهم في الحياة، دون أن يتمكّنوا من مقاومة تلك الأفكار والتّغلب عليها، أو معرفة الأساليب الصّحيحة الّتي تمكنّهم من مساعدة أنفسهم في استعادة الثّقة بإمكانيّاتهم ومميّزاتهم.
وفي حين يبدو حلّ هذه المشكلة مستحيلاً، إلّا أنّه على العكس من ذلك لا يتطلّب جهداً كبيراً، فكلّ ما سنحتاجه هو تبنّي الأفكار السّبعة التّالية واتّباعها يوميّاً في علاقتنا مع ذاتنا بوعي وبتركيز عميق، في سبيل استعادة الثّقة بالنّفس واستعادة الإيمان بمدى أهميّتنا كأفراد استثنائيين وذوي قيمة.

1- لا تتبنّى ما ينتابك من مشاعر وأفكار سلبيّة

1
كثيراً ما يميل معظمنا لإعطاء المشاعر والأفكار السلبيّة مساحة زائدة عن اللّزوم من اهتمامنا وتفكيرنا، ممّا ينجم عنه العديد من الأحاسيس المرهقة والمستنزفة مثل الحزن والإحباط والمزاج السّيّء.
وبالرّغم من كوننا جميعاً معرّضين لتلك المشاعر والأحاسيس، إلّا أنّه ثمّة أمر بالغ الأهمية يجب ألّا يغيب عن إدراكنا وهو ألّا نترك هذه الأحاسيس تتضخّم بسبب فرط التّفكير والاهتمام بها، وبالتّالي تتجاوز كونها مؤقّتة وظرفيّة، وتتحوّل لحالة دائمة يتبنّاها عقلنا كحقيقة ترسّخ فينا الإحباط والإحساس بانعدام القيمة والجدوى وتجعلنا مكبّلين بما ينجم عنها من أفكار ومبالغات.
لذا عندما تشعر بالقلق أو الحزن أو الإحباط، عبّر عنه دون مبالغات وتضخيم، واعترف به كواحد من المشاعر الانسانيّة الطبيعيّة بدلاً من أن تقع في فخ إنكاره وكبته، ثمّ اترك القلق والحزن يرحل عنك بكل انسيابيّة، دون أن تتشبّث به متوهّماً أنّك بذلك ستجد حلولاً جذريّة له.
وتذكّر دائماً أن تعترف بما ينتابك من مشاعر سلبيّة وأن تتحكّم بها بدلاً من أن تستسلم لها وتمنحها القوّة للتّحكم بك.

2- آمن من أعماقك أن كل النّاس يستحقون المحبّة وأولهم أنت

Friendly group of people waving to you
عندما ينتابنا الحزن غالباً ما نشعر أنّنا لا نستحق أيّ شيء ولا نستحقّ أيّ شخص ممّن حولنا، بينما في حقيقة الأمر نكون في تلك اللّحظات في أمس الحاجة للحب والدّعم العاطفي والنّفسي أكثر من أيّ وقت آخر، ويغيب عن ذهننا أنّ الشّخص الّذي نحتاج ونستحقّ تلقّي الحب والدّعم منه دون  سواه هو.. أنفسنا.
لذا آمن بذاتك وتعامل معها بتقدير واحترام لكلّ ما يخالجها من حالات وأفكار ونزعات وأمزجة، وعندها فقط ستبدأ حياتك بالتّغيّر بشكل خيالي وستدرك أنّ أفضل وأهم هديّة يمكن أن تمنحها لذاتك هي أن تشعرها بالمحبة والتّقدير.
وتذّكر دائماً أنّ للمحبّة قوّة عظيمة وفعّالة لن تبدأ باكتشاف فاعليّتها وأهميّتها ما لم تجرب أن تمنحها لذاتك وتتلقّاها من ذاتك.

3- اشعر بالتقدير والامتنان لما أنت عليه.. فذلك سيمكّنك من الذّهاب لما هو أفضل منه

3
عندما نشعر بالامتنان لما نحن عليه من مقدرات إمكانيات، وعندما نذكّر أنفسنا دائماً بأنّ لدينا الكثير ممّا يطمح الآخرون لأنّ يمتلكوا بعضاً منه، عندها فقط ستنشأ بداخلنا الدّوافع والمحفّزات الّتي ستمنحنا القوّة لنتقدّم ونحرز النّجاح والتّميز في مسيرة حياتنا.
 لذا تقبّل دائماً ما وصلت إليه حتّى اللّحظة الرّاهنة واشعر بالامتنان والتّقدير لكلّ ما أوصلك إليه، عندها فقط سيسعك النّظر بثقة نحو المستقبل الّذي تريده وستتمكّن من اتّخاذ القرار بالتّوجه نحوه وتحديد الخطوات الصّحيحة والأولويّات اللّازمة لذلك.
وتذكّر دائماً أنّ بقاءك قلق تجاه المستقبل وتشبّثك بالماضي وبما تركه بداخلك من ترسّبات وعوالق، هما أمران كفيلان بسحبك دائماً للوراء كلّما عزمت على القيام بخطوة جديدة نحو الأمام.

4- قارن نفسك دائماً بالناجحين واجعل منهم قدوة لك

4
 لكل منّا ميزات يتمنى الآخرون لو كانت متوافرة لديهم، خصوصاً أولئك الأشخاص النّاجحين الّذين ينالون تقديرنا وإعجابنا أكثر من غيرهم بسبب امتلاكهم لصفات وميّزات نطمح جميعاً لها، ولكنّ المشكلة أنّنا نادراً ما نعبّر عن إعجابنا بالنّاجحين لأنّ المجتمع عادة يربط تلك المقارنات بالغيرة أو بالحسد.
بينما في حقيقة الأمر ليس ثمّة ما يربط المقارنة الإيجابيّة بالآخرين بكوننا نشعر بالغيرة منهم أو بالحسد تجاههم، إذ أنّ مقارنة أنفسنا بشكل إيجابي بنماذج الأشخاص النّاجحين تعني أن نقارن بين إمكانيّاتنا الذّاتية وبين إمكانيّاتهم الّتي حوّلوها لمقومات نجاح وتميّز.
وهو الأمر الّذي سيفاجؤنا عندما سنكتشف أنّنا نملك مثلهم مقومات نجاح بل أحياناً نفوقهم تفرداً واستثنائيّة في بعض الأمور، وفي الحالتين فإنّ المقارنة الإيجابيّة ستدفعنا نحو تقدير ذاتنا وإمكانيّاتنا والعمل أكثر على تطويرها، بينما الغرور والحسد هما صفتان سلبيّتان تجعلان الشّخص ينظر من منظور ضيّق محدود ويعجز عن رؤية الصّورة بشكل كامل.
لذا كلما رأيت من يحوز اهتمامك وتقديرك فكّر بميّزاته ومقوّمات نجاحه واسأل نفسك عما تمتلكه منها وعمّا يمكنك أن تمتلكه وتضيفه لشخصيتك لو عملت على تطوير بعض النّواحي فيك، ثمّ اعمل على ذلك بشكل منظّم وفعّال.
وتذكّر دائماً أنّ كلّ من هؤلاء الأشخاص الّذين جعل منهم النّجاح قدوة لنا، كانوا قد أوجدوا لذاتهم قدوة ما عندما كانوا في طور بناء أنفسهم ونجاحهم، وقارنوا أنفسهم بها وطوّروا ذاتهم كي يقاربوها في النّجاح والتميّز، حتّى حقّقوا نجاحهم ووصلوا لما هم عليه.

5- لقّن نفسك دائماً كلمات التقدير والتحفيز لذاتك

5
غالباً ما نلوم أنفسنا بسبب فشلنا وأخطائنا وننسى أننا بهذا الشكل نعمل على ترسيخها في ذهننا أكثر، وأنّنا بالتّالي نحرم أنفسنا من فرصة التّخلص منها ومحوها لكي نبدأ من جديد، وغالباً ما ننسى أنّ تلقيننا الدّائم لأنفسنا بأنّنا غير جديرين لن يجعلنا في المستقبل أكثر جدارة أو استحقاقاً، كذلك فإنّ لومنا الدّائم لأنفسنا لكوننا كسولين وخاملين لن يجعل منا أشخاصاً نشيطين ومتحفّزين.
لذا تيّقن دائماً أنّك لن تستطيع أن تمنح الحب لذاتك إذا كنت ممّن يمطرون أنفسهم يوميّاً بمشاعر اللّوم والتّذمر، واعتد أن تختار مفرداتك ومواقفك تجاه نفسك بحكمة وبإدراك ووعي، وابن هذه الأفكار على التّقدير والاحترام والتّحفيز الإيجابي لكي تجعل منها الحافز الدّائم الّذي سيخلق منك النّسخة الأكثر صلابة وتطوراً وتميّزاً عن ذاتك الحاليّة.
وتذكّر دائماً أنّ الكلمات الّتي تلقّنها لنفسك تشكّل مع الزّمن المنزل الذّهني الّذي تستقر أفكارك فيه وتعيش وتتطور مؤثّرة عليك وعلى حياتك.

6- ثق دوماً أنّك في جوهر تكوينك.. لم تخلق من العيوب وحدها

6
 نحن البشر مخلوقات مركّبة التّكوين، لم نخلق من الخير الكليّ ولا من الشرّ الكليّ، لا من الصّواب الكلّي ولا من الخطأ الكلّي، فكما لدى كلّ منّا نقاط قوّة فبالمقابل له نقاط ضعف، وهذا بالنّهاية ما ينتج طبيعتنا الانسانيّة المتفرّدة في خواصها.
 لذا عندما تجد نفسك عالقاً في وضع لا يشعرك بالاطمئنان والرّاحة ذكّر نفسك بأنّ الأشياء الصّحيحة والجيّدة بداخلك لازالت حاضرة أكثر من الأشياء الخاطئة والضعيفة، وتذكّر أنّ النّاس يميلون دائماً لتركيز انتباههم على عيوبهم مهما كانت صغيرة لأنّهم يسعون دوماً لأن يكونوا الأفضل، لكن ما يفوتهم هو أنّ السّعي نحو الأفضل إذا كان مبنيّاَ على وسائل سلبيّة فإنّه سيدمّر الذّات بدل أن يقوّيها ويطوّرها.
وتذكّر دائماً أنّ تطوير الذات لا يكون بتذكيرها الدّائم بأخطائها وعيوبها وبالتّالي إجبارها على أن تبقى عالقة في فخ من السّلبيّة والاستسلام، بل على العكس فإنّ أيّ نجاح أو تقدّم  ينبع من تقوية ذاتك وتقديرها بكلّ ما هي متفرّدة واستثنائيّة به.

7- قس النجاح بما تحققه من تقدم واستمراريّة وليس بطلب الكمال المتسرع

غالباَ ما نشعر بعدم الجدوى وعدم الرّضا عن أعمالنا بسبب تركيزنا على تحقيق الكمال بدلاً من التّركيز على تحقيق التّقدم والاستمراريّة اللّذين يقوداننا في النّهاية لنجاحات مبهرة لكنّها لا تتحقّق إلّا على المدى الطّويل مع الجهد والتّعب.
كما أنّ عدم اعترافنا بأنّ تحقيق الكمال ليس أمراً ضمن طاقاتنا البشريّة، سيجلعنا نستمر في تضييع جهودنا في التّقليل من أهميّة إنجازاتنا وتكليف أنفسنا بما يفوق طاقاتها واستطاعتها.
لذا يجب أن تدرك أنّ التّقليل من أهميّة ذاتك واللّوم المستمر الّذي تمارسه تجاه نفسك ينجم من النّظر للأمور من زاوية خاطئة، مثل التّركيز والتذمّر ممّا لازال علينا إنجازه،  بدلاً من التّركيز على ما أنجزناه بالفعل ومكافأة أنفسنا عليه.
وتذكّر دائماً أنّ تذكيرك نفسك بنجاحاتها ومكافأتها على ما أنجزت حتّى اللّحظة، سيكون بحدّ ذاته دافعاً لك لكي تكمل مسيرتك وتحقق ما تصبو إليه.
Powered by Blogger.